
حسن عبد الحميد لم أعبأ كثيرا بتفاصيل حادثة (شباب توك) الأخيرة التي ملأت الدنيا وشغلت الناس؛ بقدر ما حاولت أن أتابع استثمار مجموعة من العلمانيين
بقلم عمر الحبر (معارض يترك المعارضة ويلحق بالنظام) .. الأصوب في نظري في ردة الفعل تجاه هذا الحدث تصريح موجز جداً من المعارضة بأنَّ فلاناً
✍ الفاتح بشير ظلت الشيوعية واللبرالية وجميع الحركات التحررية التي وُجِدَت وانتعشت في دوائر ضيقة في المجتمع السوداني (جامعات، منتديات، لقاءات مغلقة،…) ظلت حبيسة هذه
بقلم/ عمر الحبر ( فضيحة القرن ) هذه كانت مقدمة العنوان الأول لصحيفة سياسية ، وبقية العنوان : كادر شيوعي يضلل آلاف الناشطين على الفيس
بقلم الاستاذ عمر الحبر ما بين (عاشوراء) و(كربلاء) أكبر من الاتفاق في الزمان … بينهما رحمٌ موصولةٌ ونَسبٌ مُتصل ديناً وقيمةً وفكرةً… عنوان ذلك كله
✍ معز محمد زكريا يعاني المواطن السوداني يوميا بسبب المواصلات، وفي هذه الأسطر نتحدث عن سبب هذه الأزمة، وعن حلول مقترحة لتجاوزها – حلول تخص
حسن عبد الحميد قبل اكثر من ربع قرن كتبت مقالا في إحدى الصحف السيارة الطلابية التي كنا نصدرها في مصر أيام الدراسة الجامعية؛ وكان المقال
أ. أبوذر أحمد محمد ظلت العملية السياسية جزءا من عمل جماعة الإخوان المسلمين منذ استقلال السودان يناير1956م،ذلك انطلاقا بتصورهم الشامل للإسلام {قل إن صلاتي ونسكي
أبوذر أحمد محمد ليس من بد للإخوان المسلمين بالسودان وهم يستشرفون مرحلة جديدة بعد شهر رمضان إلا أن يبقوا على منهاجهم التربوي ففيه ميزتهم الكبرى،وفيه
أ. أبوذر أحمد محمد ظل الإخوان المسلمون بالسودان في ارتياد لآفاق التمدد والانتشار في خارطة بلد انشق جنوبه عن شماله،وتقهقر فيه المشروع الإسلامي الذي لم
الإخوان المسلمون جماعة إصلاحية شاملة تفهم الإسلام فهما شاملا وتشمل فكرتهم كل نواحي الإصلاح في الأمة، فهي دعوة سلفية، وطريقة سُنية، وحقيقة صوفية، وهيئة سياسية، وجماعة رياضية، ورابطة علمية ثقافية، وشركة اقتصادية، وفكرة اجتماعية.